السبت، 3 أبريل 2010

موقع جديد ورائع يسمى منتديات كنوز






جريدة الشعب تنقل حدث توزيع الجوائز ومن بينهم محمد اسلام الجيلالي شاشي



في حفل تكريمي بإذاعة عيسى مسعودي
توزيع الجوائز على الفائزين في مسابقة إذاعة القرآن الكريم
تم أول أمس الثلاثاء بالمركز الثقافي عيسى مسعودي بالإذاعة الوطنية توزيع الجوائز على الفائزين في مسابقة إذاعة القرآن الكريم، والتي نظمتها هذه الأخيرة خلال شهر رمضان الكريم..
أكد مدير إذاعة القرآن الكريم محمد زكريا زيدان أن مؤسسته تسعى للحفاظ على الخصوصية الجزائرية في قراءة القرآن الكريم عبر رواية ورش، وذلك من خلال تنظيم مسابقات واكتشاف مواهب تسمح بتسجيل القرآن بأصوات جزائرية، حيث تم خلال المسابقة الماضية طرح 20 سؤالا حول الثقافة الاسلامية..

بداية الاحتفال التكريمي كانت بصوت الطفل المعجزة عبد الرحمن فارح صاحب الـ03 سنوات الذي صنع بصوته الحنون والقوي خشوعا وصمتا كبيرين وهو يتلو عن ظهر قلب آيات من القرأن الكريم حيث قدمت له شهادة شرفية كتشجيع له حتى يكون مستقبلا أحد أكبر المرتلين في العالم الاسلامي.
كما تم توزيع الجوائز على الفائزين حيث نالت المقرئة فاطمة ورغيب الجائزة الأولى متبوعة بفاطمة بن ناي في المرتبة الثانية، ونالت الجائزة الثالثة أم عبيد الله، إلى جانب كل من رافعي تنسيم وفاطمة أوفليح بالجائزتين الرابعة والخامسة على التوالي.
من جهة أخرى لم تغفل إذاعة القرآن الكريم عن تشجيع براعم سعت إلى ختم كتاب الله الكريم وهي لم تتجاوز سن 15 سنة، من بينهم عبد الرحمن اسكندر من المدية، رضا رابح من البليدة، هشام دحماني صاحب الـ14 سنة والذي أمتع الحاضرين بتجويده وهو يتلو بعض من آيات القرآن الكريم إلى جانب فارس القرآن للسنة الماضية أكرم، ناهيك عن الفتى عيسى صحاري والذي ختم كتاب الله الكريم في 06 أشهر.
ولم تكتف إذاعة القرآن بتكريم المرتلين بل استضافت أيضا الطفل شاشي محمد إسلام أطلق العنان للسانه ليجود بأعذب الكلمات وأروعها، دوت قاعة عيسى مسعودي وهو يردد على مسامع الحضور كلمات لشاعر الثورة الجزائرية مفدي زكريا، اختارها لولعه بالشاعر عله يكون خير خلف لخير سلف، كما يحفظ أيضا أبياتا لمختلف الشعراء العرب.
وفي الأخير تم تكريم رمزي لمدير بنك البركة لمساهمته في دعم مسابقة القرآن الكريم بجوائز، حيث يدخل ذلك ضمن الشراكة التي تفتحها الإذاعة في إطار التعاون فيما بينهما .
هدى ب

http://www.ech-chaab.com/ar/index.php?option=com_content&task=view&id=9600&Itemid=145

محمد اسلام على موقع الكوفية برس


اسم الكاتب : حمزة بلعايب

قراءات شعرية وفنية إحياء ليوم الثقافة الوطنية الفلسطينية وذكرى ميلاد الشاعر محمود درويش

أحيت سفارة دولة فلسطين في الجزائر، أول أمس ، بالتعاون مع الديوان الوطني للثقافة والإعلام الجزائر، بقاعة الموقار يوم الثقافة الوطنية الفلسطينية وذكرى ميلاد شاعر الثورة، هذا الاختيار الذي لم يكن صدفة بل لارتباط اسم محمود درويش بشعر الثورة والوطن في عين العالم، والعالم العربي خاصة بالمقاومة الفلسطينية والدفاع عن قضية شعب• فالجزائر عقدت العزم أن تظل وفية لرجل اقترن اسمه بنضالات الشعوب، وستظل الجزائر وفية للقيم التي كانت هاجس درويش، الذي كان الضمير الحي والقلب النابض والقضية، على حد تعبير الإعلاميين الجزائريين الحاضرين. فقد أكد الإعلامي الجزائري 'عبد الرزاق بوكبة' أن العالم سيظل يتذكر أن درويش هو من كتب شهادة ميلاد الدولة الفلسطينية هنا في الجزائر في 15 نوفمبر 1988، وقرأ هنا بالجزائر ملحمته 'مديح الظل العالي'، التي غنتها بعد ذلك كل الشعوب العربية، ليختم بقوله أن رحيل درويش هو خسارة فادحة ليس فقط للقضية الفلسطينية، بل لكل الإنسانية وللشعر العربي بشكل خاص، مضيفا أن محمود درويش لقنه شخصيا درسا أبديا في الإنسانية عندما قال:عندما تعد فطورك فكر بغيرك. لا تنس قوت الحماموأنت تقود حروبك فكر بغيرك. لا تنس من يطلبون السلاموأنت تسدد فاتورة الماء فكر بغيرك.. من يرضعون الغماموأنت تعود لبيتك فكر بغيرك.. لا تنس شعب الخياموأنت تنام وتحصي الكواكب فكر بغيرك.. ثمة من لم يجد حيزاً للمناموأنت تحرر نفسك بالاستعارات فكر بغيرك.. من فقدوا حقهم في الكلاموأنت تفكر بالآخرين البعيدين فكر بنفسك قل ليتني شمعة في الظلاموقد تم خلال النشاط قراءات شعرية للعديد من الشعراء الجزائريين من بينهم الشاعر عبد الرزاق بوكبة، لميس سعيدي، سمير سطوف، وقد استلهم الشعراء من معين درويش الذي لا ينضب، فقد اعتلى المنصة الطفل المعجزة 'محمد إسلام شاشي'، الذي فاجأ الحضور، حيث ألقى العديد من القصائد لـ' درويش، وكان العرس الفلسطيني حاضرا في هذا الموعد، حيث قدمت الدبكة الفلسطينية، وتعتبر من أشهر الرقصات الفلسطينية، تتخللها أبيات للغائب الحاضر درويش ،وبالمناسبة أشاد السيد أبو جهاد مسؤول العلاقات الخارجية بسفارة فلسطين بالجزائر بأشعار الفقيد محمود درويش التي طافت العالم برمته وكانت كما قال 'دوما تؤكد عروبة فلسطين وتلهب نيران جماهير المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال كما ذكر بأن هناك مناسبتين هامتين أولهما ذكرى 'معركة الكرامة' وهو أول انتصار لحركة فتح في 21 مارس 1968 وأيضا ذكرى 'يوم الأرض' في 30 مارس 1976 أول انتفاضة يقودها الشعب الفلسطيني داخل مناطق عام 1948 وسقط فيها13 شهيدا من اجل الهوية العربية والتمسك بالأرض الفلسطينية وقال المسؤول الفلسطيني 'اليوم تتعرض مدينة القدس للتهويد من طرف الاحتلال عن طريق مصادرة 'الحرم الإبراهيمي' ومسجد 'ابن رباح' في بيت لحم لكن الشعب الفلسطيني سيبقى كما قال رمحا وخنجرا بالمرصاد للاحتلال، وقد أشاد المستشار الثقافي بسفارة فلسطين في الجزائر السيد هيثم' بدعم الجزائر الدائم للقضية الفلسطينية من اجل استقلالها وعاصمتها القدس'، مؤكدا عزم الشعب الفلسطيني وقيادته على استرجاع كل أراضيه المغتصبة من طرف الاحتلال الصهيوني
تأكد فانك تجد الخبر بالحق والحقيقة
http://kofiapress.com/arabic/?action=detail&id=59617

هنا الجزائر..هنا صوت القدس

حمزة بلعايب
hamzabelaib@gmail.com
الحوار المتمدن - العدد: 2948 - 2010 / 3 / 18
المحور: الادب والفن
راسلوا الكاتب-ة مباشرة حول الموضوع

أحيت سفارة دولة فلسطين في الجزائر، أول أمس ، بالتعاون مع الديوان الوطني للثقافة والإعلام الجزائر، بقاعة الموقار يوم الثقافة الوطنية الفلسطينية وذكرى ميلاد شاعر الثورة، هذا الاختيار الذي لم يكن صدفة بل لارتباط اسم محمود درويش بشعر الثورة والوطن في عين العالم، والعالم العربي خاصة بالمقاومة الفلسطينية والدفاع عن قضية شعب• فالجزائر عقدت العزم أن تظل وفية لرجل اقترن اسمه بنضالات الشعوب، وستظل الجزائر وفية للقيم التي كانت هاجس درويش، الذي كان الضمير الحي والقلب النابض والقضية، على حد تعبير الإعلاميين الجزائريين الحاضرين. فقد أكد الإعلامي الجزائري "عبد الرزاق بوكبة" أن العالم سيظل يتذكر أن درويش هو من كتب شهادة ميلاد الدولة الفلسطينية هنا في الجزائر في 15 نوفمبر 1988، وقرأ هنا بالجزائر ملحمته "مديح الظل العالي"، التي غنتها بعد ذلك كل الشعوب العربية، ليختم بقوله أن رحيل درويش هو خسارة فادحة ليس فقط للقضية الفلسطينية، بل لكل الإنسانية وللشعر العربي بشكل خاص، مضيفا أن محمود درويش لقنه شخصيا درسا أبديا في الإنسانية عندما قال:
عندما تعد فطورك فكر بغيرك. لا تنس قوت الحمام
وأنت تقود حروبك فكر بغيرك. لا تنس من يطلبون السلام
وأنت تسدد فاتورة الماء فكر بغيرك.. من يرضعون الغمام
وأنت تعود لبيتك فكر بغيرك.. لا تنس شعب الخيام
وأنت تنام وتحصي الكواكب فكر بغيرك.. ثمة من لم يجد حيزاً للمنام
وأنت تحرر نفسك بالاستعارات فكر بغيرك.. من فقدوا حقهم في الكلام
وأنت تفكر بالآخرين البعيدين فكر بنفسك قل ليتني شمعة في الظلام
وقد تم خلال النشاط قراءات شعرية للعديد من الشعراء الجزائريين من بينهم الشاعر عبد الرزاق بوكبة، لميس سعيدي، سمير سطوف، وقد استلهم الشعراء من معين درويش الذي لا ينضب، فقد اعتلى المنصة الطفل المعجزة "محمد إسلام شاشي"، الذي فاجأ الحضور، حيث ألقى العديد من القصائد لـ" درويش، وكان العرس الفلسطيني حاضرا في هذا الموعد، حيث قدمت الدبكة الفلسطينية، وتعتبر من أشهر الرقصات الفلسطينية، تتخللها أبيات للغائب الحاضر درويش ،وبالمناسبة أشاد السيد أبو جهاد مسؤول العلاقات الخارجية بسفارة فلسطين بالجزائر بأشعار الفقيد محمود درويش التي طافت العالم برمته وكانت كما قال "دوما تؤكد عروبة فلسطين وتلهب نيران جماهير المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال كما ذكر بأن هناك مناسبتين هامتين أولهما ذكرى "معركة الكرامة" وهو أول انتصار لحركة فتح في 21 مارس 1968 وأيضا ذكرى "يوم الأرض" في 30 مارس 1976 أول انتفاضة يقودها الشعب الفلسطيني داخل مناطق عام 1948 وسقط فيها13 شهيدا من اجل الهوية العربية والتمسك بالأرض الفلسطينية وقال المسؤول الفلسطيني "اليوم تتعرض مدينة القدس للتهويد من طرف الاحتلال عن طريق مصادرة "الحرم الإبراهيمي" ومسجد "ابن رباح" في بيت لحم لكن الشعب الفلسطيني سيبقى كما قال رمحا وخنجرا بالمرصاد للاحتلال، وقد أشاد المستشار الثقافي بسفارة فلسطين في الجزائر السيد هيثم" بدعم الجزائر الدائم للقضية الفلسطينية من اجل استقلالها وعاصمتها القدس"، مؤكدا عزم الشعب الفلسطيني وقيادته على استرجاع كل أراضيه المغتصبة من طرف الاحتلال الصهيوني
الرابط المؤكد: اضغط وتأكد

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=208172

والي ولاية الاغواط ومدير الشؤون الدينية بالاغواط يتوسطهم محمد اسلام






الطفل محمد اسلام كان ضيفا لا متسابقا بوركت












أراهم يتسارعون لينالوا شرف تكريمه. لأول مرة تصح العبارة ( لقد تشرفت الجائزة بك). لقد تشرف المكرمون بالمكرم. يتسارع أبوه و راعى الحفل و غيرهم في تكريمه بوضع عباءة التكريم على كتفيه. آه لو تعلمون أي تاج من العز سيلبسكم هذا الصبي على قدر ما تعبتم في تربيته و تعليمه القرآن.
محمد ذو السبع سنوات يحفظ القرآن الكريم. لم يوفق الطفل محمد إسلام شاشي في الاشتراك في مسابقة القرآن الكريم لصغر سنه. لكن البرنامج و المسابقة قدموه لنا. جلس على الكرسي كما الملوك و الكبار. إنه عز قارئ القرآن و إن كان صغيرا. ثم خرجت الكلمات منسابة من فمه تصدح بلحن سماوي. كان صوته جميلا كالقيثارة، سلسا كجدول الماء المنساب بلا انحناء. حفظ محمد القرآن الكريم في سنته الرابعة، و الآن أنهى خمسة عشر حزبا بأحكام الترتيل، و يحفظ كثيرا من قصائد الشعر كما قدم له عريف البرنامج.
بسم الله ما شاء الله:
(أتذكر طفلا مصريا – تبارك الله - كانت يضعون وشاحا على كتفه عند التكريم و كلما خطا انحدر من فوق كتفه قليلا. كان متعثرا في خطواته و هو يصعد درجات السلم العالية عند التكريم لأنه صغير جدا. لم يكن دخل المدرسة بعد. كل من يشاهده يغبطه. و يقول بسم الله ما شاء الله خوفا عليه من الحسد. الأمهات تدعين له أن يحميه الله لأمه. و في أنفسهن دعوة لأبنائهن بالمثل.)
المتسابقون يتنافسون:
التأكيد على الرابط
http://all-arab-bloggers.blogspot.com/2009/09/blog-post.html

افتراضي معجزة طفل جزائري يتجاوز عمره9سنوات وهو يحفض القرأن الكريم بالاحكام والتجويد



يقول الشيخ الامام عبد الحميد بن باديس، رحمه الله

( الطينة الجزائرية، طينة علم وذكاء، إذا واتتها الظروف)


انه فتى نشأ وتربى على الأسس الاسلامية للتربية النبوية، حيث تربى قبل أن يولد، تربى بالدعاء الصالح، وسمع القرآن الكريم مرتلا وهو في بطن أمه بصوت الطفل القارئ محمد البراك وتعلم المبادئ الاسلامية مند نعومة أظافره

.

بطاقة فنية:
الاسم واللقب: التلميذ شاشي محمد اسلام
من مواليد 18 سبتمبر 2001م بمدينة آفلو بولاية الأغواط،
العمـــر: سبع سنوات ونصف.
يدرس بالصف الثاني ابتدائي بمدرسة المفكر الجزائري مالك بن نبي بآفلو- الأغواط
المهنة متعلم ومثقف صغير
العنوان الحي الحنوبي – آفلو 03400 الأغواط
هاتف البيت 029964792 محمول 0663966470 - أبو اسلام

نشأ في أسرة متواضعة مكونه من خمسة أفراد، هو واسطة عقدها، له شقيقتين أشــواق 11 سنة تعبر قرينته في طلب العلم وكذا معلمته والكتكوته رونق شكران التى تترعرع في جو ثقافي وقد تعد بالكثير مستقبلا

والده الشاشي الجيلالي مهندس في مجال البناء، ناشط جمعوي معروف محليا بأفكاره الابداعية، الذي تعهد بتربية أولاده تربية حديثة يسعى من خلالها تقديم رسالة حضارية للمجتمع بوجوب الاهتمام بالجيل القادم المشبع بالقيم الأصيلة والمسلح بالعلم النافع

بدأ حفظ القرآن الكريم وعمره أربع سنوات،
شارك أول مرة في أكبر مسابقة محلية لحفظ القرآن الكريم بمدينة آفلو نظمتها جمعية الصفاء، وكان من بين 10 أطفال يحفظون الح****** الأخير من القرآن الكريم.
انتقل إلى حفظ أول خطبة منبرية قدمها بالمسجد العتيق بآفلو بمناسبة المولد النبوي الشريف وكان عمره خمس سنوات ونصف.
انتقل إلى حفظ أجمل الأشعار والقصائد في الشعر الفصيح والملحون في بعض حقول المعرفة (القرآن الكريم، حب البني صلى الله علية وسلم، شعر خاص الوطنيات
أما في الشعر الحديث فهو متابع جيد لبرنامج أمير الشعراء ويحب كثيرا الدكتورالجزائري عبد المالك مرتاض عضو لجنة التحكيم.
التجربة العلمية والرصيد الثقافي:
القرآن الكريم: حفظ 15 ح******ا مع أحكام الترتيل. بالإضافة إلى مجموعة من الأحاديث النبوية الشريفة.
الخطابة: حفظ مجموعة خطب منبرية /20 دقيقة/ وأدعية. وخطب حول العلم، القرآن الكريم، حب النبي (ص)، وحول المفكر مالك بن نبي حول الطفل
الأدب العربي:
مجموعة من القصائد من الشعر الفصيح المعاصر والحديث لأكبر الشعراء العرب. مع حفظ علم العروض وتفعيلات بحور الشعر بطريقة ايقاعية موسيقية جديدة.
الأدب الشعبي:
يعتبر الفتى محمد اسلام ممثل شعراء المنطقة السهبية في الشعر الملحون أو العامي في مختلف المنتديات الثقافية حيث يحفظ أصعب القصائد لمجموعة من فحول الشعراء.
له حضور متميز في مختلف المنتديات والتظاهرات الثقافية واللقاءات الفكرية في نختلف المناسبات الدينية والوطنية
عضو مؤسس لجمعية محلية للشعر الملحون والتراث الشعبي ويعد ممثلا وسفيرا لشعراء المنطقة (ممثل الشاعر الغائب) والفضل يعود إلى شيخه الشاعر يوسف كرعي من آفلو
.عضو نادي الخليل بن أحمد الفراهيدي بجامعة عمار ثليجي بالأغواط.
يشرف على تدربيه مجموعة من الأساتذة والشيوخ في التعليم والتدريب والمتابعة تحت اشراف والده المهندس الشاشي الجيلالي. ويلقى تشجيعا كبيرا من مختلف فئات المجتمع، أطفال، مثقفين وجامعيين ودكاترة.

الامام شاشي محمد اسلام

معجزة طفل جزائري يتجاوز عمره9سنوات وهو يحفض القرأن الكريم بالاحكام والتجويد



يقول الشيخ الامام عبد الحميد بن باديس، رحمه الله

( الطينة الجزائرية، طينة علم وذكاء، إذا واتتها الظروف)


انه فتى نشأ وتربى على الأسس الاسلامية للتربية النبوية، حيث تربى قبل أن يولد، تربى بالدعاء الصالح، وسمع القرآن الكريم مرتلا وهو في بطن أمه بصوت الطفل القارئ محمد البراك وتعلم المبادئ الاسلامية مند نعومة أظافره
.

بطاقة فنية:
الاسم واللقب: التلميذ شاشي محمد اسلام
من مواليد 18 سبتمبر 2001م بمدينة آفلو بولاية الأغواط،
العمـــر: سبع سنوات ونصف.
يدرس بالصف الثاني ابتدائي بمدرسة المفكر الجزائري مالك بن نبي بآفلو- الأغواط
المهنة متعلم ومثقف صغير
العنوان الحي الحنوبي – آفلو 03400 الأغواط
هاتف البيت 029964792 محمول 0663966470 - أبو اسلام

نشأ في أسرة متواضعة مكونه من خمسة أفراد، هو واسطة عقدها، له شقيقتين أشــواق 11 سنة تعبر قرينته في طلب العلم وكذا معلمته والكتكوته رونق شكران التى تترعرع في جو ثقافي وقد تعد بالكثير مستقبلا

والده الشاشي الجيلالي مهندس في مجال البناء، ناشط جمعوي معروف محليا بأفكاره الابداعية، الذي تعهد بتربية أولاده تربية حديثة يسعى من خلالها تقديم رسالة حضارية للمجتمع بوجوب الاهتمام بالجيل القادم المشبع بالقيم الأصيلة والمسلح بالعلم النافع

بدأ حفظ القرآن الكريم وعمره أربع سنوات،
شارك أول مرة في أكبر مسابقة محلية لحفظ القرآن الكريم بمدينة آفلو نظمتها جمعية الصفاء، وكان من بين 10 أطفال يحفظون الح****** الأخير من القرآن الكريم.
انتقل إلى حفظ أول خطبة منبرية قدمها بالمسجد العتيق بآفلو بمناسبة المولد النبوي الشريف وكان عمره خمس سنوات ونصف.
انتقل إلى حفظ أجمل الأشعار والقصائد في الشعر الفصيح والملحون في بعض حقول المعرفة (القرآن الكريم، حب البني صلى الله علية وسلم، شعر خاص الوطنيات
أما في الشعر الحديث فهو متابع جيد لبرنامج أمير الشعراء ويحب كثيرا الدكتورالجزائري عبد المالك مرتاض عضو لجنة التحكيم.
التجربة العلمية والرصيد الثقافي:
القرآن الكريم: حفظ 15 ح******ا مع أحكام الترتيل. بالإضافة إلى مجموعة من الأحاديث النبوية الشريفة.
الخطابة: حفظ مجموعة خطب منبرية /20 دقيقة/ وأدعية. وخطب حول العلم، القرآن الكريم، حب النبي (ص)، وحول المفكر مالك بن نبي حول الطفل
الأدب العربي:
مجموعة من القصائد من الشعر الفصيح المعاصر والحديث لأكبر الشعراء العرب. مع حفظ علم العروض وتفعيلات بحور الشعر بطريقة ايقاعية موسيقية جديدة.
الأدب الشعبي:
يعتبر الفتى محمد اسلام ممثل شعراء المنطقة السهبية في الشعر الملحون أو العامي في مختلف المنتديات الثقافية حيث يحفظ أصعب القصائد لمجموعة من فحول الشعراء.
له حضور متميز في مختلف المنتديات والتظاهرات الثقافية واللقاءات الفكرية في نختلف المناسبات الدينية والوطنية
عضو مؤسس لجمعية محلية للشعر الملحون والتراث الشعبي ويعد ممثلا وسفيرا لشعراء المنطقة (ممثل الشاعر الغائب) والفضل يعود إلى شيخه الشاعر يوسف كرعي من آفلو
.عضو نادي الخليل بن أحمد الفراهيدي بجامعة عمار ثليجي بالأغواط.
يشرف على تدربيه مجموعة من الأساتذة والشيوخ في التعليم والتدريب والمتابعة تحت اشراف والده المهندس الشاشي الجيلالي. ويلقى تشجيعا كبيرا من مختلف فئات المجتمع، أطفال، مثقفين وجامعيين ودكاترة.

الامام شاشي محمد اسلام

الرابط التأكيدي

http://www.mmagreb.com/vb/showthread.php?p=199745

سفارة فلسطين بالجزائر تحيي اليوم الوطني للثقافة الفلسطينية


نشر الأربعـاء 17/03/2010 الساعة 01:08

الجزائر -معا- نظمت سفارة دولة فلسطين في الجزائر بالتنسيق مع الديوان الوطني للثقافة والإعلام أمس سهرة شعرية بقاعة الموقار إحياء لليوم الوطني للثقافة الفلسطينية وذكرى ميلاد شاعر الثورة الفلسطينية محمود درويش، وحضر السهرة جمهور من المثقفين والإعلاميين بالإضافة إلى أعضاء السلك الدبلوماسي بالجزائر. وقدمت خلال السهرة قراءات شعرية لنخبة من الأصوات التي تمثل أجيالا مختلفة من ضمنهم الشاعر عبد الرزاق بوكبة ، الشاعرة لميس سعيدي التي قرأت نصا بعنوان هذا هو النسيان" كما قرأ الشاعر السوري المقيم بالجزائر سمير سطوف قصيدة تغنى فيها ببطولة الشعب الفلسطيني .كما شارك في السهرة الشاعر صلاح الصافوطي وإبراهيم صديقي هذا الأخير الذي قرأ قصيدة حول الشهيد محمد الدرة .
والأجمل من الجميع حضور الطفل العبقري محمد إسلام شاشي من آفلو الذي لقن الحضور وهو في عامه التاسع، كيف أن درويش أبهر الصغار قبل الكباـر، وكيف أنه يتقن لغـة ''أيها المـارون بين الكلمات العابرة''.
وأتبعت الأمسية الشعرية بحفل فني قدمت فيه "الدبكة" والتي نالت إعجاب الحاضرين، وتخلل الحفل أبيات شعرية للشاعر الكبير محمود درويش، كما قدمت مسرحية أبرزت تقاليد العرس الفلسطيني، ونظمت على هامش السهرة التكريمية معرضا للصور التي أبرزت المسيرة الشعرية الحافلة لمحمود درويش .وفي هذا السياق قدمت فرقة ”العودة” الفلسطينية، عرضا مسرحيا يحكي قصة حب شاب فلسطيني مع أحد فتيات حيه تنتهي بزواجه بها، في ظل الحصار الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي، ويجسد التحدي الذي يرفعه الشعب الفلسطيني بممارسة أفراحهم وعاداتهم في خضم ما تفرضه قوات الاحتلال من تقنين حرية التنقل على حواجز التفتيش.