"الطفل النابغة" يحلم بجامع الجزائر الأعظم
الثلاثاء, 06 أبريل 2010 16:30
لايزال - الفتى النابغة الجزائري - محمد إسلام شاشي يواصل مسيرته الثقافية والإبداعية. ولاتزال الأضواء تسلط عليه مكتشفة بعض مواهبه الربانية التي نمت وتفتقت بعملية الصقل - المنظم - التي يتولاها والده الفاضل المهندس أبو إسلام. ويعتلي البرعم محمد إسلام - دائما - منصات الإلقاء، وكالعادة بابتسامته المعهودة وبثقة وشجاعة »الكبار« ليقدم لهم »شعرا يرتله كالصلاة، تسابيحه من حنايا الجزائر«، حيث أبهر الدكاترة والأساتذة والطلبة والضيوف في تألق قد يدفعك بلا شعور إلى أن تنسكب دموعك الحرّة شوقا وشبقا للموهبة الربانية، إنه الطفل المثقف الجزائري- أمل الأمة- بكل تفاصيله.وقد التقت »أخبار الأسبوع« الطفل النابغة بمناسبة اختتام برنامج منتدى الجابرية في حلقته الخامسة الذي احتضنته مدينة القرارة بغرداية، من تنظيم أفواج الجابرية للكشافة الإسلامية الجزائرية تحت شعار: »القدس في العيون.. نفنى ولا تهون«، وأجرت معه حوارا متميزا، تنشره في عددها القادم، تحدّث خلاله عن العوامل التي صقلت موهبته، وكذا عن أحلامه، مركزا على حلمه الكبير الذي عبّر عنه بقوله: »أتمنى أن أكون خطيبا في جامع الجزائر الأعظم«.. وهو حلم نتمنى أن يتحقق، خصوصا أن حلم تجسيد المسجد الأعظم، ثالث أكبر مساجد العالم، يوشك على التحقيق بفضل الله، وحرص شخصي من الرئيس بوتفليقة وكبار المسؤولين في البلاد.
الثلاثاء, 06 أبريل 2010 16:30
لايزال - الفتى النابغة الجزائري - محمد إسلام شاشي يواصل مسيرته الثقافية والإبداعية. ولاتزال الأضواء تسلط عليه مكتشفة بعض مواهبه الربانية التي نمت وتفتقت بعملية الصقل - المنظم - التي يتولاها والده الفاضل المهندس أبو إسلام. ويعتلي البرعم محمد إسلام - دائما - منصات الإلقاء، وكالعادة بابتسامته المعهودة وبثقة وشجاعة »الكبار« ليقدم لهم »شعرا يرتله كالصلاة، تسابيحه من حنايا الجزائر«، حيث أبهر الدكاترة والأساتذة والطلبة والضيوف في تألق قد يدفعك بلا شعور إلى أن تنسكب دموعك الحرّة شوقا وشبقا للموهبة الربانية، إنه الطفل المثقف الجزائري- أمل الأمة- بكل تفاصيله.وقد التقت »أخبار الأسبوع« الطفل النابغة بمناسبة اختتام برنامج منتدى الجابرية في حلقته الخامسة الذي احتضنته مدينة القرارة بغرداية، من تنظيم أفواج الجابرية للكشافة الإسلامية الجزائرية تحت شعار: »القدس في العيون.. نفنى ولا تهون«، وأجرت معه حوارا متميزا، تنشره في عددها القادم، تحدّث خلاله عن العوامل التي صقلت موهبته، وكذا عن أحلامه، مركزا على حلمه الكبير الذي عبّر عنه بقوله: »أتمنى أن أكون خطيبا في جامع الجزائر الأعظم«.. وهو حلم نتمنى أن يتحقق، خصوصا أن حلم تجسيد المسجد الأعظم، ثالث أكبر مساجد العالم، يوشك على التحقيق بفضل الله، وحرص شخصي من الرئيس بوتفليقة وكبار المسؤولين في البلاد.