محمد إسلام شاشي طفل جزائري، حباه الله ملكة الحفظ وفنون الإلقاء، ووجد في أسرته الصغيرة الظروف المناسبة من الرعاية والاهتمام والتدريب المتابعة، حتى فاق أقرانه بأشواط
نالَ وِسام النابغة من جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، وشهادة الخطيب والقارئ المتميز، ويحلم بالإمامة في جامع الجزائر الأعظم
ممثلُ أطفالِ الجزائرِ في مختلف المحافل الوطنية والدولية
محمد إسلام شاشي طفل جزائري تصدق فيه مقولة الشيخ الإمام عبد الحميد بن باديس، رحمه الله حين قال
" الطينة الجزائرية، طينة علم وذكاء، إذا واتتها الظروف"
فباسم الله وما شاء اللهُ، هو من صغار حفظة القرآنِ الكريم ويحفظ الأحاديث والخطب المنبرية ويلقيها ارتجالا حتى تعددت عليه الألقاب فهو الطفل الإمام، أين أمَّ المُصلِّين في صلاة التراويح وعمره تسع سنوات والخطيب الصغير وفارس القرآن الصغير
في ذاكرته ثقافة أدبية تصل إلى أكثر من 2500 بيت من عيون الشِّعرِ العربي (من الشعر الفصيح والشعبي) في مختلف حقول المعرفة كالعلم، والقرآن والتربية، وحب النبي(ص)الخ،
إنّهُ ابنُ الجزائر، وأصغرُ مثقفِيها، وممثلُ أطفالِ الجزائرِ في مختلف المحافل الإعلامية، الوطنية والدولية (خصوصا فلسطين والعراق، وقطر)، أهمها وآخرها تأهله للمرة الثانية على التوالي لتصفيات مسابقة "تيجان النور" الدولية لتلاوة القرآن الكريم لعام 2013م التي تنظمها قناة الجزيرة للأطفال بدولة قطر، ممثلا وحيدا لأطفال الجزائر
نالَ وِسام النابغة من جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، وشهادة الخطيب والقارئ المتميز، ويحلم بالإمامة في جامع الجزائر الأعظم.
له حضور مميز في المنتديات والتظاهرات الثقافية واللقاءات الفكرية والملتقيات الوطنية في مختلف المناسبات الدينية والوطنية ووسائل التواصل الاجتماعي كما أنه كُرِّمَ بجوائز وشهادات كثيرة، وزار عشرات المدن والولايات والجامعات الجزائرية والتقى بكوكبة من الأساتذة والدكاترة والشيوخ والعلماء المسلمين، كما التقى -في مناسبة مختلفة- بمجموعة من الوزراء والسفراء والمثقفين وكبار رجالات الدولة.
يشرف على تدربيه مجموعة من الأساتذة والشيوخ وتحت إشراف والده المهندس الشاشي الجيلالي. ويلقى تشجيعا كبيرا من مختلف فئات المجتمع، أطفال، مثقفين وجامعيين ودكاترة.
سعداوي لعرج
مراسل قناة النهار الأغواط
ممثلُ أطفالِ الجزائرِ في مختلف المحافل الوطنية والدولية
محمد إسلام شاشي طفل جزائري تصدق فيه مقولة الشيخ الإمام عبد الحميد بن باديس، رحمه الله حين قال
" الطينة الجزائرية، طينة علم وذكاء، إذا واتتها الظروف"
فباسم الله وما شاء اللهُ، هو من صغار حفظة القرآنِ الكريم ويحفظ الأحاديث والخطب المنبرية ويلقيها ارتجالا حتى تعددت عليه الألقاب فهو الطفل الإمام، أين أمَّ المُصلِّين في صلاة التراويح وعمره تسع سنوات والخطيب الصغير وفارس القرآن الصغير
في ذاكرته ثقافة أدبية تصل إلى أكثر من 2500 بيت من عيون الشِّعرِ العربي (من الشعر الفصيح والشعبي) في مختلف حقول المعرفة كالعلم، والقرآن والتربية، وحب النبي(ص)الخ،
إنّهُ ابنُ الجزائر، وأصغرُ مثقفِيها، وممثلُ أطفالِ الجزائرِ في مختلف المحافل الإعلامية، الوطنية والدولية (خصوصا فلسطين والعراق، وقطر)، أهمها وآخرها تأهله للمرة الثانية على التوالي لتصفيات مسابقة "تيجان النور" الدولية لتلاوة القرآن الكريم لعام 2013م التي تنظمها قناة الجزيرة للأطفال بدولة قطر، ممثلا وحيدا لأطفال الجزائر
نالَ وِسام النابغة من جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، وشهادة الخطيب والقارئ المتميز، ويحلم بالإمامة في جامع الجزائر الأعظم.
له حضور مميز في المنتديات والتظاهرات الثقافية واللقاءات الفكرية والملتقيات الوطنية في مختلف المناسبات الدينية والوطنية ووسائل التواصل الاجتماعي كما أنه كُرِّمَ بجوائز وشهادات كثيرة، وزار عشرات المدن والولايات والجامعات الجزائرية والتقى بكوكبة من الأساتذة والدكاترة والشيوخ والعلماء المسلمين، كما التقى -في مناسبة مختلفة- بمجموعة من الوزراء والسفراء والمثقفين وكبار رجالات الدولة.
يشرف على تدربيه مجموعة من الأساتذة والشيوخ وتحت إشراف والده المهندس الشاشي الجيلالي. ويلقى تشجيعا كبيرا من مختلف فئات المجتمع، أطفال، مثقفين وجامعيين ودكاترة.
سعداوي لعرج
مراسل قناة النهار الأغواط