تكرم الأستاذ الفاضل والمدرب المستشار المهندس اجعامات براهيم بكرم قبول صداقة أصغر طفل مثقف جزائري، وتفضل أيضا بالإشراف عليه ومتابعته مستقبلا لتحقيق أفضل النتائج،
وفعلا انتقلنا إلى عاصمة الولاية ولم يَطُلِ البحث عنه، فسيرته الطيبة على كل لسان، ووجدنا من يدلنا عليه، ولله الحمد والمنّة،
وفعلا تم اللقاء في أمسية شبه باردة بمدينة الأغواط بعد صلاة العشاء عند أحد بيوت الله، لكن الجميل أن اللقاء الحميمي الصادق أنسانا برودة ليل الصحراء، جزاك الله خيرا سيدي الفاضل، نعدك أن نكون في مستوى الطموح: شكرا شكرا...